جمعية أطفال فتافيت السكر تطلق حملة بعنوان" عودة آمنه إلى المدارس "

كان عنوان الحمله التي اطلقتها جمعية اطفال فتافيت السكر لضمان استقبال عام دراسي جديد امن للاطفال المتعاييشين مع السكري .
حيث تبرز في بداية كل عام العديد من المخاوف لدى اطفال السمري وذويهم من جهه وبين المؤسسات التعليميه الحكوميه والخاصه من جهة اخرى ..
لذا تقول م. لينا صبيح رئيس الجمعية كان لابد ان نخطو خطوه استباقيه بهدف طمئنة الاهل والاطفال على حد سواء فجاءت هذه الحمله للتوعويه والفحص الطبي والتاكد من الاستعداد النفسي والجسدي لاستقبال العام الجديد بعمل الفحوصات الطبية والتأكد من اجهزة الفحص وقياس السكر المستخدمه من قبل الاطفال وحقيبة السكري ومحتوياتها التي يتوجب على الطفل اصطحابها للمدرسه وقدم القاده السكريين شرحت مفصلا للاهل عن اهم ما يتوجب عليهم القيام به ومسؤوليات كل من الاهل والمدرسه تجاه الطفل وتوزيع برشورات توعويه وطرق اعداد بعض الوجبات الصحيه للمدرسه
وتقول اللانسه بثينه الشيخ اختصاص تثقيف السكري في الجامعه الاردنيه
بثينة خضر
مع بداية العام الدراسي الجديد، يعود الأطفال إلى صفوفهم حاملين معهم طموحات وأحلامًا، ومن بينهم أطفال لديهم سكري. هؤلاء الأطفال يحتاجون، مثل غيرهم، إلى بيئة مدرسية آمنة وداعمة تُمكّنهم من التعلم والنمو بثقة وراحة.
دور المدرسة لا يقتصر على التعليم الأكاديمي، بل يمتد ليشمل الدعم النفسي والصحي. عندما يعرف المعلمون وزملاء الصف أساسيات التعامل مع مرض السكري، يصبح الطفل أكثر اندماجًا وأقل عرضة للمخاطر. فببساطة، كلمة دعم وتشجيع من المعلم، أو تفهم من زميل، تصنع فرقًا كبيرًا في حياة الطفل.
من المهم أن يدرك الجميع أن السكري ليس عائقًا أمام النجاح والتميز. الطفل الذي لديه سكري قادر على ممارسة أنشطته اليومية والتفوق في دراسته إذا وجد الدعم المناسب. توفير مكان آمن لقياس السكر أو تناول وجبة خفيفة وقت الحاجة، والتعاون مع الأهل ومثقفي السكري، يخلق شبكة حماية قوية للطفل.
لنكن جميعًا شركاء في رسم ابتسامة طفل لديه سكري في مدرستنا، ونفتح له باب العام الدراسي بروح مليئة بالحب والتقبل المدرسة؟
تفهم حالته: السكري ليس مرضًا معديًا، ولا عائقًا أمام التعلم أو اللعب. إنما هو حالة تحتاج متابعة بسيطة مثل فحص السكر أو تناول وجبة خفيفة في وقتها.
#رسالتنا
التعامل مع طفل السكري لا يحتاج مجهودًا كبيرًا، بل يحتاج وعيًا وتفهمًا.
كل معلم وإدارة وزميل يستطيع أن يكون جزءًا من شبكة الأمان التي تمنح الطفل ثقة وسعادة في يومه الدراسي.
#رسا
لنمنحه بيئة مدرسية مليئة بالحب والأمان، ليواصل رحلته الدراسية بثقة وسعادة. فالمسؤولية مشتركة، والأثر الذي نتركه في قلبه اليوم سيبقى معه لسنوات طويلة.
مشاركة عبر:










-
الخدمة والإدارة العامة: التعيين في القطاع العام مستمر وفق آليات التطوير والتحديث
17/10/2025 13:27
-
ولي العهد يلتقي رئيس الوزراء البريطاني ويؤكد عمق العلاقات بين البلدين
17/10/2025 00:14
-
الأمن العام والجامعة الأردنية: ضبط 42 شخصاً إثر مشاجرة داخل الحرم الجامعي والتحقيقات مستمرة
17/10/2025 00:14
-
رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: تضاعف النزاعات المسلحة يستدعي جهداً دولياً منسقاً لحماية المدنيين
17/10/2025 00:14
-
تصريح رسمي صادر عن الجامعة الأردنية ومديرية الأمن العام
17/10/2025 00:14
-
الملك عبدالله الثاني يبحث في بودابست توسيع التعاون الثنائي ودعم جهود السلام في الشرق الأوسط
17/10/2025 00:14
-
الأردن يشارك في احتفالية يوم الوثيقة العربية واجتماع لجنة ذاكرة العالم العربي بالدوحة
16/10/2025 19:43
-
ممثل "الفاو" في الأردن: برامج المنظمة تدعم الأمن الغذائي وتنسجم مع رؤية التحديث الاقتصادي
16/10/2025 16:24
-
وزير العمل: دعم القضية الفلسطينية أولوية أردنية بتوجيهات ملكية سامية
16/10/2025 16:10
-
الأشغال تعلن إغلاق طريق الموجب بين مادبا والكرك لمدة ثلاثة أسابيع بدءاً من السبت
16/10/2025 13:08